jeudi 16 février 2017

Jeudi 16 février 2017 au Colisée  de Mascara  à 18h00



Projection du film "Les femmes du bus 678"


Les Femmes du bus 678 (titre original : 678) est un film égyptien réalisé par Mohamed Diab, sorti en 2010.

Synopsis

Faysa, Seba et Nelly, trois femmes égyptiennes d'aujourd'hui, issues de milieux sociaux différents, régulièrement victimes de harcèlement sexuel (que ce soit dans le bus, le fameux 678, dans les rues du Caire ou au téléphone) s'associent pour combattre ce qui, si l'on en croit les statistiques, constitue un fléau national. Face à leur détermination, un inspecteur anticonformiste mène l'enquête.

Fiche technique

films

Récompenses et distinctions

Deux prix à la 34e édition du Festival international du cinéma méditerranéen de Montpellier (Cinémed), 2011: prix du public et prix du jeune public.

Autour du film

« Une salle d'audience d'un tribunal du Caire en 2008. Premier procès, en Égypte, pour harcèlement sexuel. La plaignante, Noha Rushdi, se fait moquer par l'avocat de la défense. Mohamed Diab était présent : "C'est à ce moment-là que j'ai décidé de réaliser ce film. Pour que cet avocat comprenne ce que vivent les femmes", dit-il. Fayza des quartiers populaires, Seba, la bourgeoise, Nelly, tête brûlée : elles seront trois à incarner les femmes d'Égypte. »
Armé d'un certain courage, Mohamed Diab, scénariste et jeune réalisateur, aborde, avec ce premier film, un sujet tabou. Ainsi, donc, Les Femmes du bus 678« s'inspire librement de l'histoire de la première femme qui a osé affronter son agresseur au tribunal et obtenir réparation. Dans le scénario, son action est mêlée à la rébellion de deux autres femmes contre les harcèlements dont elles sont victimes. » L'une, Seba, divorce et donne des cours à ses consœurs afin qu'elles luttent contre cette situation ; l'autre, Feyza, châtie à coups d'épingles à cheveux les mains masculines. « Les trois femmes devront apprendre à s'accepter et s'entraider face à leurs proches qui leur imposent de tout accepter en silence. La mise en scène est loin d'être au niveau des ambitions de l'entreprise. Mais l'énergie des comédiennes et du réalisateur-scénariste, qui a pris comme modèle les films d'Iñárritu pour entrelacer les destins de ses héroïnes, ne nous laisse pas indifférents. »

678 (فيلم)

من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة


ا





678 هو فيلم مصري من إنتاج عام 2010، تأليف وإخراج محمد دياب وإنتاج نيوسينشري للإنتاج الفني، عُرض في ديسمبر 2010، ويعتبر أول إخراج له كفيلم روائي طويل، أدى بطولته نيللي كريم، وبشرى، وماجد الكدواني، وباسم سمرة، وأحمد الفيشاوي وسوسن بدر. تتمحور حبكة الفيلم حول قضية التحرش الجنسي في مصر من خلال قصص واقعية. العرض الأول للفيلم كان في مهرجان دبي السينمائي الدولي.[1]

قصة الفيلم

اتخذ الفيلم من رقم أحد الأتوبيسات، 678، اسماً له؛ لكونه مسرحا تتعرّض فيه إحدى البطلات للتحرّش الدائم بالإحتكاك المتعمد. ويُعالج الفيلم قضية التحرش الجنسي، وطرحه قصص ثلاث نساء مِن طبقات اجتماعية مختلفة؛ هن: فايزة، ونيللي، وصبا اللاتي يُواجِهن المشكلة نفسها. يتبع الفيلم النسوة الثلاثة المحبطات ويسجل فتور السلطات إزاء مطالبهن
"نيللي" (ناهد السباعي) فتاة متوسطة الحال، تضرب مَن حاول لمسها في الشارع، في أثناء نزولها من سيارة خطيبها متجهة إلى باب المبنى الذي تسكنه؛ لتقوم بعدها برحلة مواجهة مع المجتمع؛ لإصرارها على رفع دعوى قضائية تحت عنوان "التحرش".
"صبا" (نيللي كريم)، الفتاة الثرية، تخسر زوجها نتيجة حادثة تحرّش بها في ميدان عام، بعد مباراة لكرة القدم، وتطلب الطلاق منه لتخلّيه عنها عقب تعرّضها للتحرّش؛ وهو ما أدّى إلى خسارتها جنينها جرّاء تداعيات الحادث.
لكن "صبا" تحوّل غضبها إلى حراك اجتماعي؛ فأسست جمعية تُطالِب بالتصدّي للتحرّش؛ لتحوّل الأضواء إلى هذه القضية، على الرغم من رفض المجتمع الاعتراف بها.
"فايزة" (بشرى)، هي زوجة شابة محافظة، فقيرة مضطرة لاستخدام الحافلة، تضطر على طعن أحد المتحرّشين بها في منطقة حسّاسة، في محاولة منها للدفاع عن نفسها، في ظل الصمت المفروض عليها لدواعٍ اجتماعية، بعد أن شجعتها الناشطة "صبا".[2]
يسعي رجل المباحث عصام‏ (‏ماجد الكدواني‏)‏ لكشف غموض إصابة عدة رجال في حافلات النقل، ويطالب بوجود مخبر في كل أتوبيس لمعرفة أسباب هذه الطعنات.[3]

طاقم التمثيل

انتقادات وأصداء

في الأيام الأولى لعرض الفيلم بدأت الشركة المنتجة بإرسال العديد من رسائل sms إلى الهواتف المحمولة بطريقة عشوائية تلقى فيها الضوء على اضرار التحرش وتطرح من خلالها بعض الاحصائيات الهامة عن نسب التحرش الجنسي في مصر.
قدمت رابطة العدالة الاجتماعية لحقوق الإنسان دعوى إلى النائب العام، تطالب فيها برفع فيلم 678 من دور السينما ومنع عرضه،[4] لكونه "يشجع النساء على استخدام أسلحة حادة لمهاجمة المتحرشين بهم جنسيا، بدلا من اللجوء للنظام القضائي لحماية حقوقهن".[5] انتقدت الشبكة العربية لمعلومات حقوق الإنسان هذه الدعوى.[6][7]
قدم أمين عام الشكاوى والمقترحات في جمعية العدالة الاجتماعية بشكوى وصفت فيها الفيلم بأنه "جارح ويسيء لسمعة مصر في الخارج"، ولأنه يعمم ويحشر الرجال في خانة واحدة.[8]
انتقد تامر حسني الفيلم لاعتباره أنه قد أساء إلى بعض أغانيه، حيث احتوت إعلانات الفيلم على مشهد تحرش جنسي في الشارع، استخدم فيه جزء من أغنيته " أجمل حاجة بحبها فيكي".[9]

جوائز

  • مهرجان جمعية الفيلم السنوي للسينما المصرية، 2010 - 2011:[10][11]
    • جائزة العمل الأول في الإخراج- محمد دياب عن فيلم 678.
    • جائزة ممثل الدور الأول-ماجد الكدواني عن فيلم 678
  • مهرجان دبي السينمائي الدولي في دورته السابعة، 2010:[12]
    • بشرى، جائزة أحسن ممثلة.
    • ماجد الكدواني جائزة أحسن ممثل.
  • مهرجان شيكاغو السينمائي الدولي السابع والأربعين، 2011.
    • جائزة الهوجو الفضى لأفضل فيلم
    • جائزة أفضل ممثل لماجد الكدواني.
  • مهرجان خريبكة السينمائي للأفلام الأفريقية الدورة 14، 2011:[13]
  • جائزة "عصمان سامبين"، وهي جائزة أفضل فيلم.
source : Wikipedia
  • مهرجان سيدني للفيلم، 2011:[14]
    • جائزة ثاني أفضل فيلم.
  • مهرجان تاورمينا بجزيرة صقلية بإيطاليا، 2011:
    • جائزة كامبوس.
  • مهرجان هارتلاند في أمريكا
    • الجائزة الكبرى ب100 ألف دولار، التي تبرع محمد دياب ب25٪ من قيمتها للآجئين السورين.
  • مهرجان قرطبة بإسبانيا.
    • جائزة الجمهور
  • مهرجان مالموا في السويد
    • أحسن ممثلة لنيللي كريم.
  • مهرجان كولون في ألمانيا.
    • جائزة الجمهور

Aucun commentaire:

Enregistrer un commentaire